تلك هي الديموقراطية ولايحق للاخرين الاعتراض فالتوجهات تختلف والرؤى تختلف وحينما كان الدعوة ضمن الائتلاف السابق انسحب التيار الصدري والفضيلة وعارض الاخرين جميع قرارات الحكومة ولايلدغ المؤمن من جحر مرتين
لانسمح بمثل هذهِ الألفاظ
البغدادي
اخوية الموضوع اولا منقول والثاني من جاء باسم الائتلاف
والثالث الخيانة موجودة حتى في زمن الرسول
والرابع من اعطى اسم الى رئيس الوزراء اليس
هو الائتلاف العراق فلماذا كل هذا الكلام الخالي من صوت وطني
حقيقي والهم هو المنصب فقط
التعديل الأخير تم بواسطة al-baghdady ; 06-09-2009 الساعة 02:05 AM.