سنترك الامر للشعب في الاختيار كما راهنوا على انهم ابناء المرجعية فسقطوا من ادعوا ذلك امام اعين الناس في انتخابات المجالس السابقه فسيعيدون الكره هذه المره في قائمة الاختلاف الموحد الذي لم يتفق منذ تاسيسه على اي شئ ولم يفي بوعوده للشعب المضلوم وكما فعلوها اول مره والقوا بثقلهم على المرجعية هنا لن يلدغ المؤمن مرتين . .... تقبل رأيئ وردي وهو نقد للقائمه التي كانت اكبر كتله برلمانيه في المرحله الماضيه .