من حق اي عراقي الانتقاد ولكن دون تجريح واساءة لاي شخصية مهما كانت على ان يكون الانتقاد بدليل ملموس وعدم اعتماد التصريحات المتبادله بين الساسة كأسس للحوار ودخول الدعوة في الائتلاف من عدمه امر ليس بالمهم كثيرا فبالامكان الائتلاف بعد الانتخابات ان لم يحصل قبلها