العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الثقافي

المنتدى الثقافي المنتدى مخصص للكتاب والقصة والشعر والنثر

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.16 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-08-2009 الساعة : 11:10 AM





وراء الســتـار


كيوكو أوتشاي
كاتبة روايات ومقالات أدبية،
تخرجت من جامعة ميجي بشهادة في
الأدب الإنجليزي والأمريكي.
تمتلك "دار كراوين" للنشر ومكتبة للأطفال
والآباء.حازت على جائزة " جالاكسي "
وجائزة المجلس الياباني للصحافيين.



كان ذلك في أصيل يوم من أيام شهر سبتمبر ، من خلف ستار رقيق في زاوية بأحد المطاعم تعالت أصوات رجل وامرأة ، في البداية كانت الأصوات عبارة عن وشوشة مكتومة إلا أن النقاش ازداد سخونة وصخبا بالتدريج ، ولم يعد هناك من شك في أن الشخصين هما زوجان في طريقها إلى الانفصال ، يتصرفان للوصول إلى ذلك بأسلوب يفتقر إلى المودة .
وبالحكم من خلال ما كان يصدر من المرأة تكرارا ، بصوت حاد وصاخب ، بدا واضحا أنها ليست الطرف الذي يطلب الانفصال.

- " بعد كل هذا الوقت الذي عشناه معا . هذا ليس عدلا ! كيف بإمكانك أن تكون..تكون قاسيا إلى هذا الحد ؟! "
في مثل هذه المواقف فإن النهج التقليدي المسلم به كقاعدة إلى حد ما هو أن الطرف الذي يتعرض للنكث بعهده يكون في موقف الهجوم .. ومن الأمور المتوقعة والمعتادة في مثل هذه المواقف أن التلفظ بقليل من الألقاب النابية والاتهامات الحادة والاهتياج العصبي يعد من الأمور المتوقعة والطبيعية ، ومن الواضح أن المرأة لم تر ضرورة لانتهاك هذا التقليد المعمول به .
- " عندما أفكر في كل تلك التضحيات ..ما الذي فعلته أنت في المقابل ؟ كذب .. غش .. خداع .. أنت .. أنت ..طاعن بالخنجر في الظهر !

لو أن الرجل في المقابل قال شيئا ساعتها للدفاع عن نفسه فمن المؤكد أنه لم يكن مسموعا على الإطلاق ..ربكا كانت الاستراتيجية التي يتبعها هي أن ينحني لعاصفة الكلمات هذه ، فمن المؤكد أنها لن تستمر للأبد.

- " كل تلك الثقة وذلك الإخلاص.. هل هذا هو الشكر الذي يناله المرء ؟ أليس لديك أدنى شعور ؟ كيف بإمكانك أن تفعل هذا لشخص يحبك كيف ..كيف ؟

تراجع الغضب الأخلاقي الذي بدأت به المرأة ثورتها مفسحا الطريق لإشفاق على الذات متعثر وممتزج بالنحيب ، وسرعان ما انخرطت في البكاء..غير أنه لم يكن بكاء فتاة في صدر العمر ، وإنما كان هناك شيء ناضج وعقلاني ، على نحو مذهل في بكائها الذي غدا مكتوما متقطعا وموحيا بالإعياء والسأم في الدنيا .

وبافتراض أن الجانب الذكوري من الصورة هو لشاب في مقتبل العمر ، فإن المرء يتساءل عما إذا لم تكن قصة الحب هذه في لقاء بين شاب في ريعانه وامرأة في خريف العمر ..
قالت المرأة بعد أن استعادت هدوءها : إلى هنا ويكفي.لقد عرفت إلى أي نوع من الأشخاص أنت ، إنها لمضيعة للوقت محاولة الحديث مع شخص على شاكلتك ..إنني ذاهبة .
أحدث الكرسي ضجيجا باحتكاكه على الأرض ، وللتو ظهرت امرأة من خلف الستار ، كانت ترتدي كيمونو غالي الثمن ويبدو أنها في نهاية الخمسينات من عمرها أو ربما أكثر بقليل ، ولعله من المدهش أن تجد امرأة في مثل عمرها تكمل بنجاح إنجازا عاطفيا وجريئا كهذا الموقف !

اتجهت رأسا نحو المخرج وأطراف الكيمونو الذي ترتديه تتموج بغضب ، وبعد أن سارت نحو ثلاث أوأربع خطوات ، توقفت عائدة .ربما نسيت شيئا ما ،أو ربما فكرت في عبارة تختم بها هذا الوداع .

عندما وصلت إلى الستار.توقفت هناك غاضبة لثوان ، ثم بدأت في الصراخ : " اكيو ، ماذا تنتظر ؟ في البداية كل ما قمت به هو الجلوس هناك منتحبا ، في الحين تعيد على والدتك أن تحـدّث تلك المرأة بدلا عنك .. حسنا .. لقد أخبرتها أنا ..ألم أفعل ذلك ؟ ألا ترى أن الموضوع بلا جدوى ؟

تمالك نفسك توا وهُــمَّ معي !

من خلف الستار ، خرج شاب يافع يبلغ نحو الخامسة أو السادسة والعشرين من العمر مترددا وقد احمرت عيناه ، كان يرتدي بدلة جميلة ذات لون أزرق داكن. فور خروجه من خلف الستار توقف وألقى نظرة للخلف كما لو كان لا يريد المغادرة .

"اكيو .." لا بد وأن تنسى هذه المرأة البغيضة ، أمك ستجد لك امرأة جديرة بحبك ..تعال ، لنذهب إلى البيت !.



يتبـــــــــــــــــــــــع



توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.16 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-08-2009 الساعة : 11:11 AM







تـجـارة مُــهلكــة

ياسوناري كاواباتا



حدث ذلك ذات ربيع ، منذ وقت طويل ، طويل ، في "أراشياما " ، في طوكيو.
أقبلت سيدات من عائلات "كيوتو" البارزة وبناتهن للاستمتاع بمشهد براعم الكرز (1)

- آسفة لطلب ذلك ،ولكن هل لي في استخدام دورة المياة ؟

كانت النسوة يطلبن ذلك وقد احمرت وجوهن خجلا ، عند بوابة دار ريفية ، شديدة التواضع .وعندما يمضين إلى مؤخرة الدار كن يجدن دورة المياة عتيقة وقذرة ، تتدلى حولها حصر من القش .

تفتق ذهن أحد الفلاحين عن خطة ، عندما أدرك مدى شعور نسوة "كيوتو" بالكرب والضيق ، وبنى دورة مياة صغيرة ، وعلق لافتة كتب عليها بحبر أسود " دورة مياة – أجرة الاستخدام ثلاثة مونات " وخلال موسم الاستمتاع بمشاهدة الزهور حققت دورة المياه نجاحا مذهلا .وغدا الفلاح رجلا ثريا .

قال أحد القرويين ، وقد استبدت به الغيرة من هذا الفلاح ، الذي يدعى "هاشيهاي " ، محادثا زوجته :
- أصبح هاشيهاي ، مؤخرا ،ممن يملكون مبلغا جسيما من المال ، بفضل دورة مياهه المعدة للاستخدام بأجر .أحسب أنني سأقوم ، في الربيع المقبل ببناء دورة مياه ومنافسته في عمله حتى القضاء عليه . ما رأيك في ذلك ؟

- سيكون ذلك تقديرا سيئا للأمور من جانبك ، فربما تبني دورة مياه ، ولكن " هاشيهاي " هو الذي كرس عملا غدا مستقرا ، وله زبائنه ، وستكون أنت القادم الجديد ، وإذا لم يقدر لعملك الإفلاح في منافسته فسوف تغدو أكثر فقرا .

- ما يغيب عنك هو أن دورة المياه التي أفكر فيها لن تكون قذرة ، كدورة مياه هاشيهاي.لقد سمعت أن حفل شرب الشاي غدا رائجا في العاصمة ، ولذا فإنني أعتزم إقامة دورة المياة على غرار أسلوب بناء الغرفة التي يقام فيها حفل الشاي .وفي المقام الأول ، وبالنسبة للأعمدة الأربعة فإن كتل خشب "يوشينو" ستكون قذرة ، ولذا فإنني سأستخدم خشب "كيتاياما" .وسيكون السقف من البردي ، ولسوف استخدم سلسلة سميكة بدلا من الحبل .فكرة ،ألا تعتقدين ذلك ؟ ولسوف أحدث نوافذ تحت مستوى الأرضية . والقواعد ستكون من خشب "الزلكوفا" ، وستطلى الجدران بطبقتين من الجص ، وسيكون الباب من خشب السرو .
ولسوف أكسو السقف على نحو متداخل بخشب الأرز،واستخدم حجر "كوراما" للدرجة التي يصعد بها إليه ، وسأجعل حوله تعريشة من الخيزران ،وإلى جوار حوض الغسيل الحجري ، سأغرس شجرة من أشجار الصنوبر الأحمر .ولسوف أبنيه لاجتذاب السنكي ، الإنشو ، الأوراكو، الهايامي ، وكل المدارس الأخرى التي تقام وفقا لقواعدها حفلات الشاي .

استمعت الزوجة لما يقوله الرجل ، بذهن شارد ، ثم قالت متسائلة :
- وكم ستتقاضى على استخدامه ؟

أفلح الرجل بشكل من الأشكال ، وعبر الكثير من العناء ، في بناء دورة مياة رائعة ، في الوقت المناسب لموسم مشاهدة براعم الكرز .وجعل كاهنا يكتب بأسلوب التانج الاستعراضي : " دورة مياه – أجرة الاستخدام ثمانية مونات " .

اكتفت نساء العاصمة بالتحديق في دورة المياه ، على نحو يوحي بالتوق لاستخدامه ، ومضين يحدثن أنفسهن بأنه أجمل من أن يستخدمن ، فلطمت امرأة الرجل الأرض بقدميها غاضبة ، وهي تقول :

- هل رأيت ؟ ذلك هو السر في أنني قلت لك إن عليك ألا تبنيه .لقد استثمرت كل ذلك المال ، والآن ما الذي سيحدث ؟

ليس هناك ما يدعوك إلى كل هذا الغضب . غدا عندما أتجول لاجتذاب مستخدمات دورة المياه ، فإنهن سيتجمعن مثل صف من النمال .

في الصباح استيقظ الرجل وارتدى الكيمونو ، وتأبط لفافة طعام غدائه المتدلية من حول رقبته ، وبادل زوجته النظر مبتسما ، وقد لاح الحزن في عينيه :
- طيب يا أم البنين ، لقد قلت لي أن هذا حلم ، حلم أحمق . واليوم سترين ما إن أقوم بجولاتي ، حتى تقبل الزبونات جماعات .

حدثت زوجة الرجل نفسها بأن الأمر كله غريب ، على نحو فظيع .كان قد قال إنه "سيقوم بجولات " فهل يعتزم التجول في العاصمة صائحا " دورة مياه ! دورة مياه ؟! ".

وبينما هي غارقة في تساؤلاتها أقبلت فتاة وألقت ثمانية مونات في صندوق النقود ، وولجت دورة المياه ، وبعد ذلك أقبلت الزبونات ، إحداهن إثر الأخرى دون انقطاع ، فتحيرت الزوجه ، واتسعت عيناها دهشة ، وهي تعني بأمر النقود .

- لابد أن زوجي هو تناسخ "البوذيساتف مونجو" (2) هذه هي المرة الأولى التي تتحقق فيها أحلامه .

سرت المرأة أشد السرور ، فابتاعت بعض العصير ، ومضت تنتظر قدوم زوجها ، ولكنها فوجئت بجثته تحمل إليها على نحو يثير الرثاء .

- مات في مرحاض "هاشيهاي" ، من مرض القطان على ما يبدو .

كان الزوج قد بادر ، فور مغادرته داره في صباح ذلك اليوم ، بدفع موناته الثلاثة ، وولج دورة مياه " هاشيهاي" ، وأحكم رتاج الباب .وعندما يحاول أحد الدخول كان يصدر نحنحة تفيد وجوده بالداخل . واستمر هذا إلى أن وصل حد التخشب في جلسته بدورة المياه ، وفي نهاية النهار الربيعي المتطاول لم يستطع الصمود.







يتبــــــــــــــــــــــــــــع


توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه

الصورة الرمزية نسايم
نسايم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 18676
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 7,218
بمعدل : 1.16 يوميا

نسايم غير متصل

 عرض البوم صور نسايم

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : نسايم المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-08-2009 الساعة : 11:13 AM





دار



ياسوناري كاواباتا- قصص بحجم راحة اليد


أمسك الرجل بيد امرأته الضريرة ، وقادها صعودا على التل لمشاهدة دار للإيجار .

- ما هذا الصوت ؟
- إنه زفيف الريح في أجمة خيزران.
- بالطبع . لقد مر وقت طويل منذ خرجت من الدار ، ونسيت صوت حفيف وريقات الخيزران .. الدرج في الدار التي نقيم بها الآن ضيق على نحو بالغ الفظاعة . وعندما انتقلمنا إلى هناك لم أستطع في البداية احتمال ازعاج ارتقائه .أما الآن وقد بدأت أشعر لتوي بأنن قد اعتدته ، تقول لي إننا بسبيلنا إلى البحث عن دار جديدة مجددا . المرأة الضريرة يتعين عليها أن تعرف كل ركن ومنعطف في دارها . وهي تألفها كما تألف جسمها . وبالنسبة للشخص المبصر ، فإن الدار تعد ميتة ، ولكنها بالنسبة للشخص الضرير ، إنها تضج بالحياة .إنها نبض . الآن هل سيتعين عليَّ الارتطام بكل الأركان والتعثر في العتبة مجددا في دار جديدة .


ترك الرجل يد امراته ، وفتح البوابة المطلية باللون الأبيض .
قالت :
- إنها توحي بالعتمة ، كما لو أن الأشجار قد ألقت بظلالها على الحديقة . والشتاء سيكون باردا من الآن فصاعدا .
- إنها دار على الطراز الغربي ، لها جدران ونوافذ كئيبة ، ولابد أن بعض الألمان كانوا يقطنون هناك فلافتة الاسم تحمل اسم " ليدرمان"
ولكن الرجل عندما فتح الباب الخارجي ، ارتد راجعا ، كأنما فوجيء بضوء باهر .
- هذا رائع .إنه مبهر للغاية . لربما يكون الليل سائدا في الحديقة ، لكن داخل الدار يكون شبيها بوقت الظهيرة .


كان ورق الحائط المخطط باللونين الأصفر والقرمزي براق اللون ، كالأجواخ البيضاء والأرجوانية التي تعرض في الاحتفالات . وتوهجت الستائر كثيفة الحمرة كأنوار كهربائية ملونة .

- هاهنا اريكة ومدفأة ومائدة ومقاعد ومكتب ومصباح تزييني .. كل الأثاث ها هنا. تلمسني ذلك !
أوشك أن يسقطها أرضا ، وهو يجعلها تجلس على الأريكة. لوحت بيدها كمتزلج على الجليد يعاني من الارتباك ، وارتدت متقافزة كنابض.
- هناك بيانو أيضا.

أمسك بيدها ، واجتذبها. فأوقفها على قدميها . جلست قبالة البيانو بجوار المدفأة ، وبنشاط لمست المفاتيح ، كأنها شيء مخيف.
- اصغ ! إنه يعمل .
بدأت في عزف لحن بسيط ، ربما كان لحن أغنية تعلمته عندما كانت فتاة صغيرة ، وكان لا يزال بمقدورها أن ترى .

مضى إلى المكتب ، وإلى جوار المكتب ، اكتشف غرفة نوم بفراش مزدوج.هاهنا مجددا كان هناك ورق حائط مخطط باللونين القرمزي والأبيض ..وهذه المرة كانت هناك بطانية خشنة ملفوفة حول حشية للرقاد ملئت قشا.وثب عليها ، فأحس بها لينة ومتقافزة، وبدأ عزف زوجته يتردد مفعما بمرح أكبر .لكنه استطاع كذلك سماعها تضحك كأنها طفلة ، عندما كانت تخطىء بين الحين والآخر في عزف نغمة ..ياللحزن الذي يواكب العمى !

العمى الذي أشير إليه هنا لا يعني بالضرورة عمى العينين فحسب .


توقيع : نسايم

يا باب الحوائــج حاجتي يمكــ
عليك اقسم بضلع الطاهرة امــكـ


إلهي أسئلك العفو والعافية

عافية الدنيا والأخرة
من مواضيع : نسايم 0 رائحة القهوة
0 فلكي يصف إمكانية رؤية قمرين بـ«كذبة أغسطس»
0 سحابة «سـوداء» أخفت برج سـاعة مكـة
0 بالورد والياسمين نرحب بالأخ العزيز الرادود علي حامد الكاظمي
0 الشاعر واثق العيساوي والملا باسم الكربلائي في قصيدة ماجينه
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:31 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية