1 - كنت اتمنى ان يكون الحوار اكثر تأدبا
اما و قد و صل الى درجة ان تقول امرأة عبارات مثل ( اتحداك ) و ( يوم كانت الرؤوس تحت اخبيتها تنتظر )
فهذا ما لن استطيع الرد بمثله على أمرأة يجب ان احترمها
2 - أتعرفين مع من تتحدثين لكي تقولي (كانت الرؤوس تحت اخبيتها تنتظر ) و من ادراك اين كنت
بل انا اسألك و ليس من عادتك الاجابة على الاسئلة بل اعتدنا التهرب دائما من اسئلتنا
سؤال واحد فقط
اين كان قادة حزب الدعوة حينما كنا نقاتل صدام و زبانيته و تحديدا منذ عام 1990 الى عام 2003
أذكري اماكنهم فقط اين كان المالكي و الجعفري و الاديب و حيدر العبادي وووو ( فقط اماكن وجودهم ان امكن ) لنعرف هل حقا كانوا يقاتلون ضد صدام
بالتاكيد لا يوجد اجابة
1 - انا مؤدبة ولم اتجاوز على احد مطلقا والفت نظر الادارة الى هذا التجاوز الشخصي بحقي فقد تربيت على عدم التجاوز حتى على من يتجاوز علي ولاول مرة اعلم ان كلمة اتحداك باللغة العربية اصبحت كلمة تنم عن كون قائلها غير مؤدب واترك الحكم لاختصاصيي اللغة العربية كي يحكموا بيننا
2- قاتل حزب الدعوة صدام والبعث منذ سبعينات القرن الماضي وحتى عام 2003 ويعتبر حزب الدعوة الجرعة المحفزة للاخرين مع كون توجهاتهم جاءت متأخرة وبعد ان بدأ النظام يتهاوى مع اننا لم نجد من قام بمظاهرة كالتي سحقتها الدبابات في النجف الاشرف
3- المالكي كان المسؤول العسكري لحزب الدعوة وكان يتنقل بين العراق وسوريا منذ عام 1979 وحتى سقوط الصنم للاشراف على العمليات النوعية التي يعرفها الكثيرون
4- نعم اؤكد ان السنوات التي قاتل فيها حزب الدعوة لم ينصره اي حزب او جهة فكان هناك سبات عند جميع الجهات ملاحظة
اتهمتني بأستقطاع ما أريد من التصريح وتحديتك ان تأتيني يتصريح يختلف عماذكرته ولعدم تمكنك من ايجاد ذلك التصريح كانت اجاباتك مستفزه ولازلت اتحداك ان تثبت اتهامك لي بأستقطاع التصريح
لم يسبق لي ان انسحبت من حوار الا اذا وجدت ان المحاور لم يجب عن تساؤلاتي بل يبحث عن جديد الامر الذي يجعلني اعتقد بعدم جدية الحوار