يبدوا ان السفير العراقى فى المملكة الوهابية لديه اتصال مباشر مع البعثيين والارهابيين العائدين الى العراق ومن الممكن انهم وعدوه بمنصب مهم فى حكومتهم الانقلابية التى يمنون انفسهم فيها والتى لا مكان لها الا فى ادمغتهم النتنة, وبالتالى فهو راض تماما عما يصرح به ارهابييى المملكة الوهابية وما تنقله صحفهم الصفراء من تصريحات للمجرمين من اتباع النظام المقبور. ولكن العتب كل العتب على حكومة السيد المالكى التى لا تتخذ اى اجراء بحق هذا السفير