[حيدر القرشي]

اقراء الاشكال جيد ثم ناقش
(بل تحول وأصبح مشابهاً لقبور المعصومين (ع) من حيث كثافة الزوار القاصدين إليه ...)
ما هذا الهراء كيف تقيس قبر السيد الى من خلق الاكوان لاجلهم
وان قلت انه يريد يشبه بكثرة الزوار فلهذا يشبه قبور المعصومين
اقول لك هذا قياس مع الفارق
لان كثير من الاماكن فيها كثافة الزوار ولكن لا يمكن تشبيها بقبور المعصومين
فهذا ليس دليل للتشابه
وسائل الشيعة (آل البيت ) - الحر العاملي ج 01 ص 312 :
- وفي ( العلل ) عن أحمد بن الحسن القطان ، عن الحسن بن علي السكري ، عن محمد بن زكريا الجوهري ، عن عثمان بن عمران ، عن عباد بن صهيب قال : قلت للصادق جعفر بن محمد عليما السلام : أخبرني عن أبي ذر ، أهو أفضل أم أنتم أهل البيت ؟ فقال : يا بن صهيب ، كم شهور السنة ؟ فقلت : اثنى عشر شهرا ، فقال : وكم الحرم منها ؟ قلت أربعة أشهر ، قال : فشهر رمضان منها ؟ قلت : لا ، قال : فشهر رمضان أفضل أم الاشهر الحرم ؟ فقلت شهر رمضان ، قال : فكذلك نحن أهل البيت لا يقاس بنا أحد .

[شهاب الاعرجي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر القرشي [ مشاهدة المشاركة ]

اقراء الاشكال جيد ثم ناقش (بل تحول وأصبح مشابهاً لقبور المعصومين (ع) من حيث كثافة الزوار القاصدين إليه ...) ما هذا الهراء كيف تقيس قبر السيد الى من خلق الاكوان لاجلهم وان قلت انه يريد يشبه بكثرة الزوار فلهذا يشبه قبور المعصومين اقول لك هذا قياس مع الفارق لان كثير من الاماكن فيها كثافة الزوار ولكن لا يمكن تشبيها بقبور المعصومين فهذا ليس دليل للتشابه وسائل الشيعة (آل البيت ) - الحر العاملي ج 01 ص 312 : - وفي ( العلل ) عن أحمد بن الحسن القطان ، عن الحسن بن علي السكري ، عن محمد بن زكريا الجوهري ، عن عثمان بن عمران ، عن عباد بن صهيب قال : قلت للصادق جعفر بن محمد عليما السلام : أخبرني عن أبي ذر ، أهو أفضل أم أنتم أهل البيت ؟ فقال : يا بن صهيب ، كم شهور السنة ؟ فقلت : اثنى عشر شهرا ، فقال : وكم الحرم منها ؟ قلت أربعة أشهر ، قال : فشهر رمضان منها ؟ قلت : لا ، قال : فشهر رمضان أفضل أم الاشهر الحرم ؟ فقلت شهر رمضان ، قال : فكذلك نحن أهل البيت لا يقاس بنا أحد .

بل انت اقرا الموضوع جيد وخصوصا هذه العبارة
(بل تحول وأصبح مشابهاً لقبور المعصومين (ع) من حيث كثافة الزوار القاصدين إليه ...)
اي المقصود قبره مشابه لقبور المعصومين فما الاشكال بذلك ياريت تزودنا بفتوى من تحرم كتابة مثل هذا الكلام.