عام 2003 كان المجلس الاعلى بنظري ركب الحسين الى كربلاء اما الان ( مع الاسف ) مجرد اشخاص متقوقعين على انفسهم والله والله والله عندهم البدري شريف ووطني وغير ذلك هو بعثي وعميل
لايوجد قانون او مبدأ يقول ( اما معي اما عليه) اسالكم باسم الحسين هل يعملون فعلا للحسين