مسعود برازاني ، كان يرسل من مقره في شره رش تقريرا إلى قصر صدام كل يوم وهو من أستنجد بقوات الحرس الجمهوري عام 1996ضد جلال طلباني وأستولى على أربيل وبالتالي فهو متعاون مع صدام لعنة الله
وهو يعارض مجالس الأسناد بشده كونها تقوض سلطته ومن خلالها يكون نفوذ السلطه المركزيه أوسع في أقليم كردستان
أعان الله العراق
البغدادي
ربما كان البرزاني متعاونا مع صدام
ولكن هذا موضوع اخر
نرى في تشكيل مجالس الاسناد محاولة لخلق قاعدة شعبية لحزب الدعوة بعدما افلس هذا الحزب من المقتدائيين الذين تحالف معهم بعد التحرير مباشرة الا انه ادرك مؤخرا ان مثل هؤلاء لا يمكن لحزب سياسي ان يتحالف معهم فهم مجرد عصابات للقتل و السلب فلا يعول على اي اتفاق يبرم معهم
من هنا كان لابد له من ان يجد طريقة اخرى لكسب الناخبين لاسيما بعد ان تبين ان علاقته بالمرجعية شبه معدومة لانه لا يؤمن بثوابت المرجعية و ان مرجعيته لا قاعدة لها في العراق
مما اضطره لتشكيل هذه المجالس المكونة من الشيوخ الذين قضوا اعمارهم في خدمة صدام لعله ينجح في كسب اصواتهم و اصوات تابعيهم و ربما سينجح و لكن على حساب مخالفة الدين و القانون معا
ربما كان البرزاني متعاونا مع صدام
ولكن هذا موضوع اخر
نرى في تشكيل مجالس الاسناد محاولة لخلق قاعدة شعبية لحزب الدعوة بعدما افلس هذا الحزب من المقتدائيين الذين تحالف معهم بعد التحرير مباشرة الا انه ادرك مؤخرا ان مثل هؤلاء لا يمكن لحزب سياسي ان يتحالف معهم فهم مجرد عصابات للقتل و السلب فلا يعول على اي اتفاق يبرم معهم
من هنا كان لابد له من ان يجد طريقة اخرى لكسب الناخبين لاسيما بعد ان تبين ان علاقته بالمرجعية شبه معدومة لانه لا يؤمن بثوابت المرجعية و ان مرجعيته لا قاعدة لها في العراق
مما اضطره لتشكيل هذه المجالس المكونة من الشيوخ الذين قضوا اعمارهم في خدمة صدام لعله ينجح في كسب اصواتهم و اصوات تابعيهم و ربما سينجح و لكن على حساب مخالفة الدين و القانون معا
الموضوع عن البرزاني وموقفه من مجالس الاسناد..
التي امر بتشكيلها السيد المالكي...وليس كما تدعي انت!!!!
مادخل الكلام الذي أوردته في الموضوع...
ربما كان البرزاني متعاونا مع صدام
ولكن هذا موضوع اخر
نرى في تشكيل مجالس الاسناد محاولة لخلق قاعدة شعبية لحزب الدعوة بعدما افلس هذا الحزب من المقتدائيين الذين تحالف معهم بعد التحرير مباشرة الا انه ادرك مؤخرا ان مثل هؤلاء لا يمكن لحزب سياسي ان يتحالف معهم فهم مجرد عصابات للقتل و السلب فلا يعول على اي اتفاق يبرم معهم
من هنا كان لابد له من ان يجد طريقة اخرى لكسب الناخبين لاسيما بعد ان تبين ان علاقته بالمرجعية شبه معدومة لانه لا يؤمن بثوابت المرجعية و ان مرجعيته لا قاعدة لها في العراق
مما اضطره لتشكيل هذه المجالس المكونة من الشيوخ الذين قضوا اعمارهم في خدمة صدام لعله ينجح في كسب اصواتهم و اصوات تابعيهم و ربما سينجح و لكن على حساب مخالفة الدين و القانون معا
أخي نجف ستار ، حزب الدعوه حزب ذا تاريخ جهادي كبير ومؤسسه الإمام محمدباقر الصدر قدس سره الشريف مع ثلة مؤمنه بينهم الإمام محمد باقرالحكيم قدس سره الشريف ..
وما ذهبت إليه أن قيادته أعتمدت على المقتدائين هو ليس كما فسرت بل أنهم أرادوا أن يتبنوا مواطني الشارع الشيعي ويوجهونهم بالطريق الصحيح ، لكنهم فشلوا فشلا ذريعا لتناقض الأفكار حيث أن حزب الدعوه حزب إسلامي مجاهد في حين منْ نعنيهم هم من أفراز الأحتلال البغيض وأسلوبهم أسلوب البعث المقبور ، أما تعكز الدكتور الجعفري عليهم فهذا لايمثل حزب الدعوه الإسلاميه لأنه أصبح رئيسا سابقا لهُ ..
تحياتي إليك
البغدادي
أخي نجف ستار ، حزب الدعوه حزب ذا تاريخ جهادي كبير ومؤسسه الإمام محمدباقر الصدر قدس سره الشريف مع ثلة مؤمنه بينهم الإمام محمد باقرالحكيم قدس سره الشريف ..
هذا كان عام 1959 و ليس الان اخي البغدادي
وما ذهبت إليه أن قيادته أعتمدت على المقتدائين هو ليس كما فسرت بل أنهم أرادوا
من الذي اراد ؟؟؟
في ذلك الوقت كان الجعفري هو القائد الاوحد للحزب
أن يتبنوا مواطني الشارع الشيعي ويوجهونهم بالطريق الصحيح ، لكنهم فشلوا فشلا ذريعا لتناقض الأفكار حيث أن حزب الدعوه حزب إسلامي مجاهد
نعم الى ما قبل الانتفاضة الشعبانية اما بعدها فلم يعد له وجود
في حين منْ نعنيهم هم من أفراز الأحتلال البغيض وأسلوبهم أسلوب البعث المقبور ، أما تعكز الدكتور الجعفري عليهم فهذا لايمثل حزب الدعوه الإسلاميه لأنه أصبح رئيسا سابقا لهُ ..
تحياتي إليك
البغدادي
ليس بالضرورة ان يكون التاريخ الجهادي لحزب ما ان قياداته الحالية هي اهل للمسؤولية
المعيار لدينا هو الطاعة للمرجعية فقط
و قد اثبت هذا الحزب مخالفته دائما لتوجيهات المرجعية
و لن يكون اخرها تصريحات السيد الشامي
ربما يحتاج اغلبنا الى فترة طويلة لمعرفةالحقيقة
كما كان الكثيرون يطبلون للجعفري في وقت كنا نحذر منه
مسعود برازاني ، كان يرسل من مقره في شره رش تقريرا إلى قصر صدام كل يوم وهو من أستنجد بقوات الحرس الجمهوري عام 1996ضد جلال طلباني وأستولى على أربيل وبالتالي فهو متعاون مع صدام لعنة الله
وهو يعارض مجالس الأسناد بشده كونها تقوض سلطته ومن خلالها يكون نفوذ السلطه المركزيه أوسع في أقليم كردستان
أعان الله العراق
البغدادي
شكرا للأخ البغدادي على هذه المعلومة...
التي تخفى عن الكثيرين...
فالبرزاني مواقفه معروفة...
وهو انسان انتهازي الى درجة كبيرة..
بحيث وضع يده مع يد المقبور صدام ضد الطالباني في فترة معينة...