بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاح اًلذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه وَشُكرِهِ
وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّدالْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُود
ِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا توفيق من الله أن يكون في مداد محبرتكم هذا النور الذي أهش بصيرتي وكنت أقرأ ردود الأعضاء قبل أن أقرأ القصة وأزددت فضولا في معرفة ما لم يستطع عليه الأعضاء في كتابة ردا ووجدت نفسي أعجزهم ، لا أخفي أنى تأوه على تلك التي ضمخت بدماء الإرهاب آلمتني وأبكتني هي وجنينها وتصورت مواقف قد مررت بها أبكتني كثيرا وكنت أعجز الناس في أن يكون لي موقفا بسيطا في كفكفة ألم يتميم
وحق الذي لا إله غيره أيها العـراقي لم أمتلك نفسي إلا وأنفجرت في وجهه من البكاء وكان عليه أن أكون أكثر حلما وأخفي جزا من عاطفتي لكن ماذا أصنع ..!؟
بورك في قلم عرف الرحمة ونادى بالرفق باليتيم ولمح على العطف والمدارة بإن أمسكت ذاك اليتيم على الرغم من أن روحه فارقت الدنيا إلا أنه أنحنت عليه أيدي العطف فساعدت روحه على الخروج
موفق أيها العـراقي إلى كـل خير
ودمتم برعاية بقية الله الأعظم