اما العلاج فاعتقد ليس دائما تحتاج العلة الى نفس العلاج
لان الواقع يختلف والظروف تختلف واعلم ان لكل حزب وكتلة وتيار مريدين
وبذلك يتقاتل العراقيين في ما بينهم لان كل يغني على ليلاه
لايوجد اجماع حقيقي عند الشعب العراقي وخاصة الشيعة منهم على هذا الراي
لانهم اساسا منقسمين فيما بينهم اصلا اما اتفاقهم الحالي فهو اتفاق ظاهري يخفي في طياته الشيء الكثير
ودليلي على صحة قولي هو :
الانتخابات القادمة سترى كيف ينقسمون على نفس الاسماء والكتل ......ويبعدون المخلصين والوطنيين منهم