هل نجحت ارادة مسعود البرزاني بأزاحة المالكي عن السلطه وبمساعدة حلفاؤه من الغرب الذين قاموا بدورهم بالضغط على كتل المكون الشيعي بولادة رئيس وزراء يحقق مصالحهم واكمال المشاريع القادمه ليس بمقولتي هذه اعني ان المالكي كان رجل المرحله بحيث لم يجعل مشاريع الاستكبار العالمي لم تنفذ ولكن تمرد عليهم بعدم تحقيق مطالب مسعود البرزاني ابنهم البار وبواسطة حنكة البرزاني التي تحمل سمة الغدر استطاع تحقيق مايصبوا اليه ولكن مايهمنا نحن كشعب هل ولادة مثل هكذا حكومه سوف تدر علينا خيراً وتكون نهايه لسفك الدماء وأنهاء كافة الأزمات ام ستنفتح علينا ابواب جهنم كما سيتوقع ممن لديهم باع طويل في السياسه
الحكومة الجديدة جاءت باتفاق شيعي والمرشح شيعي، يعني رئاسة الوزراء تبقى شيعية، فلماذا قلتم بمساعدة حلفاء مسعود وهم الغربيين، رغم ان المالكي في الدورة السابقة وافقت عليه امريكا حتى وصفته برجل المرحلة، وان المرجعية في هذه الدورة دعت للتغيير.
لماذا دائماً عندما يذكر موضوع تغيير المالكي، ياتي موضوع بالمقابل وهو هل ان الشعب سوف يرتاح او ان سفك الدماء سينتهي وتنتهي الازمات، رغم ان المالكي لثمانية سنوات ولم يقدم اي شيء.