يبدوا من خلال الاخبار المتواترة من ارض العركة ان جحافل غيارى ونشامى العراق بدءوا الزحف نحو تكريت لتحريرها من دنس الإرهاب الداعشي ،،ويبدوا من ذلك ان هناك مقاومة ضعيفة من الدواعش وأخواتها ،جراء الضربات الموجعة لطيران الجيش والقوة الجوية لمع إياهم في تكريت ،مما ولد حالة الانهيار والانكسار التام بحيث ان معنويات هؤلاء الدواعش في حالة انهيار تام،،وكذا من الاخبار ان أهالي وعوائل تكريت قد تركت بيوتها واتجهت نحو الحويجة او كركوك منذ سماع خبر نية غيارى ونشامى العراق الزحف الى تكريت لتحريرها ،،،
ومن الاخبار ان المستشفيات في تكريت قد غصت بجيف الدواعش وامتلئت بهم وان جرحاهم لعنة الله عليهم فروا الى مناطق اخرى،،،
وكذا من الاخبار المتواترة ،،ان بوابات والطرق الداخلة الى تكريت قد تم تفخيخها من الدواعش ،،
لذا توجب الحذر من ذلك ،،،
حيا الله نشامى وغيارى العراق
العرض الشجري