لو تركوا الطائفية ووضعوا يدهم بيدالحق وأتباعه لقضوا على عدوهم
هم لا يريدون ذلك ( السلفيون) لأنهم صنيعة الماسونية ( قوى الاستكبار العالمي) و بينهم مصالح
اذن الماسون هنا لا يعتبرون اعداء لهم
و لو فرضنا ان فيهم من تغيرت حاله ( السلفيون) و هداه الله فسيركله الماسون جانبا و يجعل في الواجهة من ينفذ اجنداته و طبعا بغطاء ديني
هذه قاعدة ثابتة
طبعا السلفيون هم الذين على راس الهرم الذين لهم ارتباط مباشر مع الطواغيت
اما الصغار فهم وقود و حطب و قد يسببون المتاعب و الارهاب و ينقلبون عليهم بين الحين كاعراض جانبية