نحتاج كلا المنهجين وتعدد في الادوار والمهام والخيارات ،
فربما النظام في اللانظام
---------------
واقول : النظرية الاسلامية المتمثلة بالقران الكريم والسنة الصحيحة المفسرة لها - وقادتها من الائمة الاطهار . لا اظن انه فيها نظرية " النظام في اللانظام "
بل هو نظام تكويني وتشريعي دقيق في كل نواحيه وحيثياته وهو من ابداع الخالق وهو ذاته اية من اياته تهدي به المتامل اليه
ولعل هذه الحيثية مما لا يختلف عليها احد - حتى الاخ الجزائري
إلا ان يكون له مقصد اخر لا يتعارض والحقيقة الثابته .
ولعل فكرة ( ولربما النظام في اللانظام ) - تشابه فكرة الفوضى الخلاقة للصهيوامريكية والتي ارادة ان تصنع فوضى في الواقع الشرق اوسطي بشكل كبير وواسع في حيثياته ومن ثم تعيد ترتيبه حسب رغبتها ليناسب مصالحها .