ان كان الخبر صحيحا أم لا ..
ففي كل الاحوال ..
لم يعد السياسي العراقي الراهن يستجيب لنبض الشارع ..
بل لم يعد أهلا ليمثل الراي العام ..
يكفينا مئآت الالاف من قافلة الشهداء ..
و لم نسمع منهم الا التصريحات والاستنكارات ..
والحق ..
نحن بحاجة الى هزة في الفكر السياسي كما كان في ثورة العشرين ..
لتعيد للعراق هيبته ..