واضيف ان رجال سلطة العراق الشيعة مراهقين ومن الدرجة الاولى
قد سال لعابهم للدولار والورق الاخضر والدينار وباعوا ثوابتهم ومبادئهم للكرسي والوجاهة والمنصب وتناسوا قضية الشيعة والمذهب والدين الاولى
احسنت اخي البغدادي
المطلوب ان نفرق ونميز بين شيعة العراق وشيعة السلطة من السياسيين
ومن الظلم ان تحسب افعالهم واقوالهم على شيعة العراق الطيبين والذين يدركون خطورة المرحلة اكثر منهم ولايجدوا الى التغيير سبيلا فلقد غلبوا على امرهم بعوامل خارجية جعلتهم يختارون اهون الشرين فلا مناص من الصبر والمزيد من الضغط الشعبي المجتمع على كلمة ورؤية واحدة