كل ثورة يكون شعارها ديني ( و منها الاسلامي ) او قومي ( و منها العروبي ) او اي مسمى غير الذي اراده الله سيكون مصيرها الانحراف لانها ستتحالف مع الماسونية و الصهيونية و من ثم الرجعية ( و جميع هذه التحالفات باسم الشيطان )
فقط هناك طريق واحد و فقط لا ثاني له لسلامة اي ثورة من المفسدات و هو طريق ال البيت عليهم السلام