مِن خلف الضباب ؛
عودتنا أن نقرأ الحزن ببريقه المرهف ؛ رغم ضباب المسافات ؛!!
فكيف تحرمنا من متعة الحزن هذه !!
يا طيب الأصل ؛
الآن قرات الموضوع لغيابٍ إضطررت اليه ثلاثة اسابيع مضت ؛
فلا تزيد حزننا بكلمات الرحيل ؛ فقد أدمتني هذه المفردة ؛
والقت عليّ أسراب الآسى ،!
فكن هنا لاجل الـ( أنا ) بيتنا البريء والكبير ~
مودتي لك يا عزيزي ~~