وكنت انت بكل برودكَ وقسوتكَ الجارحة
ترتكبُ الجراح على الصدور وشما ً آخر،،
كم تمنيتُ زرعك في عيني آخر حلمٍ قبل الموت
ولكن آثرت إلا أن تكون في ثرى الذكريات،،
دكتورنا الفاضل ابدعت كما تبدعُ الجراح في الحرب
كنت انا ...
تحية لحضورك الفاعل بين سطوري الذابلة ...
ودي وتقديري