إذا أفاض الحسين ثورة الكرامة بدمه الطاهر
على صعيد كربلاء ،،،
فقد مّثلت زينب ،،، رسالة الدم ،،خارج كربلاء ،،
لذا وصل صوت الدم الذي إنغرس في رمال الطف ،،
الى أسماع المعمورة ،،
فنحن الآن امام خيارين للمسير ’’
اما نكون في طريق الدم ،،
أو نكون في طريق الرسالة ،،