هكذا حال من يعشق سيد الشهداء
تجد روحه فراقت جسده لشدة
اللهفة الى حيث الضريح فبات جسداً
فقط يعاني في غياب روحه ولا
يعود كما كان ألا اذا اجتمع بها وبمن
تهوى روحه بكربلاء..
كلمات الثناء والمديح قاصره في هذه
النص الفريد بعباراته البليغة والتصوير
المؤثر فقط اقول انت استاذ
ايها الشاب اليافع سلمت يمناك ومثاب
ومأجور ان شاء الله
تحيه تعبق بالياسمين والى مزيداً من
التألق في عالم الكلمة..