( الطبع البيه ما يخليه ) قومي انتهازي حد النخاع واذ اردنا منه ان يكون راعيا حقيقيا للدستورو صمام امان للعراق وشعبه فرهاننا خاسر بالامس ليس بالبعيد عندما كان يمتطي قيادة المقاومه الكرديه المسلحه وقبض على مجموعه من المقاومين الوطنين الذي كانوا عائدين من خارج العراق ووفرت له مخا برات صدام المعلومه وسلمهم الى مخابرات صدام وتم اعدامهم وتصفيتهم بالتعذيب ( اين الثوريه ايها الرئيس وانت تتأسى على قاتل مجرم حكم عليه القضاء الذي تشهد بنزاهته انت)
طارق الهاشمي هو طارق المشهداني من نفس عشيرة محمود المشهداني وهم
اصلا افغان انحدر اسلافهم للتكسب و طلب الرزق عندما كانت العراق هي بلاد
السواد فسكنوا المناطق المحيطة في العاصمة بغداد وتناسلوا قطع الله نسلم
فانهم لا يلدون الا كفارا فجارا هذا الامر معروف لدى اهل بغداد الحقيقيين
وسلوكهم الاجرامي يدل على انهم من نفس الفصيلة الهمجية الافغانية قاتلهم الله