نادتني,, من وراء درعها,,
المتصدع,,
بكلمات,, وكانها ترمي بأخر اسلحتها..
استنفذتها ,, منكسرة,
تريد تذوق طعم نصرِ,
فلم تجد الا قلبي,
انتصرت عليه,
واحتطبته,
لتدفيء عرينها المكشوف,
,,
سأعمر قلبي ,, كي ينتظرك ,,
لتنتصري عليه في اي وقت تشائين,,
وساحتطبه لكِ, في كل رجفة بردِ,
المهم,, كل المهم,,
ان لا تشعري بالخذلان,
فخذلانك, انكساري,
وانكسارك,, فنائي,,
افق الامل,, في ود جديد,
منعدم,,
لكني اؤمن , ان الله ,, يخلق من العدم,,
جنات,,
,,,
,,,
الاخت وفاء ,, تواجدك يغري ثغر قلبي بالبوح, فامطري كي ارتوي,,
دمتي بود اخوي