اخي العزيز ابو مرتضى علي
شكراً لحرصك على بلاد اهل البيت عليهم السلام
وشكراً لكلماتك
لكن اود ان أطمئنك على بلاد الحسين ع
انها لم ولن تصل الى ما تتوقع
وما يحدث فيها الان هو صراع لاثبات القوه السياسية
ومعترك للوصول الى السلطة
لكن اذا ما انحرفة الامور عن مسارها
وارادة ان تصب في مصلحت بنو وهب
سيكون هناك رد قوي من صمام الامان في العراق
الامام السيستاني دام الله ظله
وبكلمته سيصمت الجميع وينتهي كل شيء
ويعود العراق لاهله ولشيعة امير المؤمنين
تحياتي لك ايها الفاضل