وباتت اليد البيضاء التي يمدها احدنا بطهارة وطيبة
تجازى بالسوء بدل العرفان بالجميل..؛
كلماتٌ أوجعتني جداً لعلي وجدتُ فيها انا وانت
والكثيرين من امثالنا ..
دمت قرين الابداع
دمت بألف وفاء
والفِ خير
تقديري العميق
ستعود الموازين ذات يوم ويستقيم الواقع المرير مادام هناك طيبون امثالكم ايتها الفاضلة , وان تكن هذه الكلمات نهنهات وجع فلابد من التوجع ورحم الله الجواهري حينما يقول :
في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُ
أهذِهِ صَخرةٌ أمْ هذِه كبِدُ
قدْ يقتُلُ الحُزنُ مَنْ أحبابهُ بَعُدوا
عنه فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدوا
شكرا للتواجد مع فائق الاحترام