أهلاً بعَذبِ القولِ ان هَلاّ ..وسيّدِ الشعرِ إذا طَلاّ
يبكي على الطفٍّ بجمر الحشا ..فَـمَلّلَ الـدمعَ وما مَلاّ
خمسون من أعوامهِ قد مَضتْ ..والشعرُ ما زالَ بهِ يُتلى
؛
الجدير
نزار الفرج
لله درّك يا أبا محسّد
جعلتني أترنَّح مع كل بيت
واتمايل شوقاً لجواهر كلمك
؛
سددك الله خطاك
حرسك ورعاك
تقبّل مني ارتجالي البسيط
<
اخوك