شكراً لك اخي للمقال الذي تفوح منه كل الطيبة والعفوية والبساطة التي كانت في أيام زمان والتي تمثل الحياة الرغيدة والهانئة لأهالي بغداد انذاك ولكن لانستطيع العودة الى الوراء ولكن من المفروض أن يتعدل الوضع وأن نعمل كلنا وبقلب واحد على أيصال سفينة العراق وشعبه إلى شاطيء البر والأمان رافعين حب البلد من شماله الى جنوبه.