ها قد عت مرتاً اخرا لاكتب بعض التقصير
لان امي لو كتبت لها بكا اقلام العالم لان
اوفي ما فعلت من اجلي
ترمقني أمي بعينها الحانية كل حين...و كم تسعدني تلك النظرات ...فأعيش بنورها...و أنعم بدفئها...فهي نوري في دروبي...و وقودي في حياتي ...ودليلي في طرقاتي......