هطالُ مثلُ السحابِ ..؛
وما أروع هذا الوصف ..!
ذهولٌ يقودُ الحرف يا أبا مهدي ليسجُدَ عند أعتابِك
ويتنسكُ في جمالِ الأكبر عليه صلوات ربي
ويذرفُ من جمالِ قصيدتك مردداً
للجمالِ جمالا..؛
؛
ياسَماء الطُهرِ حياكَ جدُّ الأكبر
ونجاكَ يوم المحشر ..؛
؛
لاعُدمنا روعتك
لكَ جزيلُ شكري
وودي بامتنان