ونحن لنا قدوة حسنة فى ( الخمينى ) رحمة الله تعالى ، هذا الرجل الذى أرعب العالم أجمع فى قضاياه المدافعة عن الإسلام والمسلمين ، ويكفى فقط عندما قام الكافر الذنديق ( سلمان رشدى) بالتهجم على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، أفتى هذا الشيخ الفاضل بفتوى ( أهدار دمة) بل وبسببها تم قطع العلاقات مع ( بريطانيا) ، ويكفى أنه خسر دولة ، وكسب أحترام العالم الإسلامى أجمع ونصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
الإمام الخميني (قدست نفسه الزكيه ) رجل مجاهد عظيم لا يهاب من قول الحق ، فأستحق عن جدارة الإحترام في العالم الإسلامي ..
لقاء رائع مع شخصية ثورية
أشكرك أخي خالد
البغدادي