أخي الموالي خالد
بوركت للمبادرة
وسأبدء بالنقد بعد الثناء
أحسب البيت يستقيم ذوقياً لأني لست شاعرة بهذا الشكل تفضل :
أحًبكَ يا علىٍ لكني موقن .. بأنى سأقتُل قبل‘ اللقاءِ
أحبًك والحبُ يصرعُ القلب... فكيف أفرٌ من القضاء
وأكمل عليه منتظرة النقد من الشعراء:
وكيفَ يلاقي العليل الطبيب
وكيف ترومُ الأرض السماء
أنا علتي ليس فيها شفاء
وغلتي لا يدويها دواء
تحياتي
سوف أعطيك ردا" حيدريا" أنشاء الله راجعى البيت الثانى ..
بوركت أختنا بحب أل محمد صلى الله عليهم جميعا" وسلم