وأخيراً اصبح المجتث والبعثي هو من يصدر الأحكام ويفصلها حسب المزاج في من هو النظيف ومن هو الحرامي.
سبحان الله يغير من حال الى حال.
بالأمس كان مجتثاً والآن أصبح من يحكي بالنزاهة وتقدم العملية الديمقراطية وانه من قادتها.
ولله في خلقه شئون.
وتقبلي مروري.