ما أقدس حروفكم
عمدتها بماء العيون التي تغسل جراح الشهيدّة ..؛
وسورتها بأناتِ القلوب الثكلى ..
سيدي الفاضِل آل ياسري..
وكأنكَ فتحت قريحة الشعراء للنزفِ للشهيدة الرافضيّة بهيّة
وما أبهاها تتلألأ في سماء العزةِ والكرامة
لافُض فوك ياسيدي الكريم
وتباركت حروفُك التي عطفت حروف الشعراء
لتجري بعدها بحزنٍ مقيم..؛
حتى النصر إن شاء الله ..