وأنشاءالله النصر آت لا محالة لسقوط طواغيت عالمنا العربي والذي هي تمثل حوبة ودماء العراقيين والعرقيات وصرخات وعويل امهاتنا الثكلي ونساءنا الأرامل وابناءنا اليتامي فالله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل.
واخي تشرين ربيعة لا يهمك ولا يهمنا ماتنعق الغربان والبوّم فالقافلة تسير ولايهمها نبح الكلاب.