آهٍ يا أبا عَبدِ اللهِ آه ..؛
آهٍ لِقلبِكِ مولاتي رُقيّة أجفَ دمهُ ..!
حين رأيتِ الرأس الشريف ..؛
أم خفتَ وَجيبهُ وتلاشى عَن الوجود..!
وآآآهٍ لِقلبكِ يادُنيا الصبر كَيفَ تَحملّ كُل هذا..!؟
أحارُ مولاتي فيكِ وفي قلبكِ كيف كان ينبض بالحياة
وقد قُطعَ أمامهُ جسدُ الحياة ..!؟
كم في هذا القلب من صبر ..!؟
يا أبا مِحسد واللهِ والله آلَمتني قصيدتُك
سأكتفي بدموعي واترك صفحتك
عليك سلام الله ما أصدق حرفك
عذراً يا أخي فعلاً انكسر القلم
طبت برضاه وطابت أيامك برعايته