بارك الله بكم لشعوركم الرقيق واحساسكم المرهف الذي يتذوق طعم الوجع الحسيني الذي سما فوق دنيا المسميات فلا وصف يعتريه ولا حروف تسميه ولا دفاتر تحتويه الا قلوب مؤمنة بجواهر الاشياء واصول الحقائق الكلية ...ابقاكم الله لكل خير بحق الزهراء
سيدي الكريم شعوركم كان فناراً اهتدينا اليه ’’
من صفحاتكم انتشر نور فالتمسناه نبحث فيه عن وجع كربلاء’’
وحاولنا ان نبكيه حرفاً فانكسر القلم’’
دمت مولانا الكريم بفضل من الله