شكرنا الوافر لك اختنا الفاضلة بنت الهدى لهذا الخبر مع التفصيل بالاجابة على على مداخلات الاخوة .. وأود الرد على تعليق الاخ الصدري واذكره بالعود للماضي القريب جدا عندما كان مقتدى الصدر يسمي عدو الله والعراق حارث الضاري بانه شيخ المجاهدين في الوقت نفسه كان الابرياء من اتباع اهل البيت ع يذبحون بشكل يومي في مثلث الموت بفتاوي الضاري .. وفي صولة الفرسان كما سماها المالكي الم يجمع اعضاء البرلمان من التيارالصدري التواقيع للاطاحة بحكومة المالكي ولم يدعمه آنذاك سوى السيد عبد العزيز الذي دعى الكتل السياسية لدعم حملة المالكي من خلال بيانات الدعم .. وفي الانتخابات الالخيرة دخلتم في الاتلاف وقلتم لايعود المالكي للسلطة ولو على رقابكم ... بعد هذا من يفرق ومن يقاتل ؟ ومن يريد تفرقة المذهب ارجوا ام تتعض ؟
كلامك ايتها الاخت الفاضلة على الجرح
مع اننا لا نريد ان ننكأ الجراح ...
الا انهم كان يفترض بهم ان لا يهملوا هذا من ذاكرتهم ..
وحينما كنا نعاتبهم , كانوا يقولون نحن من دعاة الوحدة ..... الخ ...
العرض المتطور
