غادرت معَ حَرفِكَ روحي
لمشهدِّ الطُهر..،
فكنتَ ترسمُ الموقِفَ قوافي من النور
وتُلبسها إستبرق الجمال
وَتوشِحُها بوشاحِ الحُزن الصامد
سيدي ابن الشاعر
والشاعِر
لقد نظمتَ عُقداً من الماس
على جيدِ الإبداع
أنحني لله شُكراً ولكَ إمتناناً
وأتركُها بيضاء من غير سوء
مع أُمنية أن يرعاكَ الله في ملكوته
دُمتَ بودٍ لايبور
تحيتي
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 24-09-2010 الساعة 03:16 AM.