طيب ونقاشات العراقية مع القانون وتصريحات خالد الأسدي والعبادي وغيرهم بأن العراقية أقرب
أوليس دليل على الحب .
أم قول السيد عمار الحكيم بأن العراقية كل أعضائها مرروا على هيئة العدالة والمسائلة فأن كان فيها بعثياً المفروض الهيئة أجتثته .
هل هذا هو الحب ؟.وهل تعتبر هذا دفاع مستميت عن العراقية ؟؟؟؟؟؟؟؟
أما ردك الأخير هذا ....
اقتباس :
[color="rgb(0, 100, 0)"]لا ليس هذا ما يقوله السيد فقط .
[/color]
اقتباس :
فأنه لم يكن موجوداً بمشاركتك التي عدلتها .
وتعليقاً على ردك أقول .
بما أنك تقول أن تحالف العراقية مع القانون أمر مستحيل على حد تعبيرك .
وأن الأئتلاف الوطني يرفض مرشح دولة القانون حسب ما تم ذكره في الخبر أعلاه.
وأن دولة القانون مصر على مرشحه .
أذن ما ورد بالتصريح أعلاه .......
لا حبيبي كان موجود ولحد الان باقي ربما انت لم تراه . اذا هم يرفضون مرشح دولة القانون فلماذا قبلو به كأحد المرشحين مع انه كان مرفوض قبل ذلك .
اقتباس :
صحيح جداً.
وأن ما قيل من ...............
يبين أن المالكي هو فعلاً حجر عثرة في تشكيل الحكومة .ألا تتفق معي أم لك رأي آخر.
وحتى لو فرضنا أن مرشح التحالف الوطني هو السيد المالكي .هل يمكن أن تتشكل حكومة بغياب القائمة العراقية ؟؟؟.
ما قيل من ...... لا يبين الا عن مناورات سياسيه و محاولات يائسه لتغيير الواقع .
الرجل قال لهم اذا اردتم تشكيل الحكومه اجمعوا 163 مقعد و خذوها .,
في الواقع هي معادله رياضيه 89 مقابل 70 فأن ارادو ( الوطني ) البقاء على التحالف مع القانون فيجب عليهم القبول بالمالكي والا لن يقبل القانون بعبد المهدي !
طبعاً انا لا اعترف بحكومه الشراكه الوطنية . ولكن الواقع غير ما اتمنى . فاذا رفضت العراقيه الأنضمام هل على باقي الاحزاب التمسك بهم والتوسل اليهم للبقاء .
ما قيل من ...... لا يبين الا عن مناورات سياسيه و محاولات يائسه لتغيير الواقع .
الرجل قال لهم اذا اردتم تشكيل الحكومه اجمعوا 163 مقعد و خذوها .,
في الواقع هي معادله رياضيه 89 مقابل 70 فأن ارادو ( الوطني ) البقاء على التحالف مع القانون فيجب عليهم القبول بالمالكي والا لن يقبل القانون بعبد المهدي !
طبعاً انا لا اعترف بحكومه الشراكه الوطنية . ولكن الواقع غير ما اتمنى . فاذا رفضت العراقيه الأنضمام هل على باقي الاحزاب التمسك بهم والتوسل اليهم للبقاء .
وشكراً
اليك عزيزي هذا الخبر التازه...............
كشف مصدر مقرب من مفاوضات التحالف الوطني لإختيار مرشحه لرئاسة الوزراء أن"المرشح عن الائتلاف الوطني عادل عبد المهدي قد حصل على تواقيع لـ (163) نائباً سيصوتون لصالح توليه رئاسة الحكومة في البرلمان".
وقال المصدر(للوكالة الاخبارية للانباء)أليوم الثلاثاء:أن"عبدالمهدي قد ضمن تواقيع 163 نائباً اغلبهم من ائتلاف الكتل الكردستانية وقيادات كبيرة في القائمة العراقية فضلاً عن نواب ائتلافه ".
وأضاف المصدر:أن حظوظ المرشح عن ائتلاف دولة القانون زعيمه نوري المالكي باتت ضعيفة امام ضمان منافسه عبد المهدي لأصوات الأكراد وقيادات القائمة العراقية.مشيراً إلى أن المالكي مازال يقدم عروضاً لحزب الفضيلة (احد مكونات الائتلاف الوطني) لكسب اصواتهم في تصويت لجنة الحكماء،
ويبقى التحالف الوطني في خلاف مستمر بشأن تسمية مرشحهم النهائي لرئاسة الوزراء سيما وأن لجنة الحكماء لم تتفق حتى الان على آلية معينة لتنفيذ ذلك.
وقد دخلت ازمة تشكيل الحكومة الناتجة من الخلافات بين الكتل السياسيّة شهرها السادس إثر تعذر إنعقاد جلسة مجلس النواب الثانية حيث قرر قادة وممثلو الكتل السياسية تأجيلها إلى وقت غير محدد وابقائها مفتوحة بانتظار إتفاقات لا تبدو قريبة على الرئاسات الثلاث للجمهورية والحكومة والبرلمان.
المصدر ...... http://www.burathanews.com/news_article_104022.html