أبو محسد
أيُها النقاء المغسول بماء الولاية
لَكم أبدعتَ فيما كتبت
وكأنَّ سيفاً يَكتبُ لاقلم..!
وإن كانَ قلم فلا بُدَّ أنهُ مَبريٌّ كنصلِ الرمح
فقد أصابَ كبدَّ الإبداع..؛
حقاً ليس عندي ما يُقال
إلا سلمكَ الله من كل مكروه
ورعاكَ في أرضهِ وسماه
دُمتَ بودٍ لايبور