أيمن آل زاهر
لقد أجدتَ ياسيدي العزيز بوصفٍ راقٍ للفاجعة
ولتداعياتها التي بقيت تملأ الخافقين
بصوتِ الحُسين ولائهِ التي تُدوي في وجه الظالمين
فمن عبير الولاية وشذى طيبها
أبثك أرقّ التحايا
وأمطرُكَ بوآآآبل الإحترآم
ولكَ ودّي
التعديل الأخير تم بواسطة حسن رعد ; 05-09-2010 الساعة 05:11 AM.