الحقيقة تطمس ولكن التاريخ تسطر ملاحم البطولة والفداء لاهل البيت ع عراق الامس وعراق اليوم هي لا بناء اهل الرافضة اتباع الامام موسى الكاظم روحي له الفداء وستظل العراق عراق الانبياء والرسل حتى قيام الساعة لا يزيد ولا هارون ولا هدام اللعناء سيظل تاريخهم اسود في مزبلة التاريخ مثل وجوه الحاقدين المشبهين بهم ! شكراً اخي على الموضوع تحياتي