قد يلومني البعض وينتقدني هنا او في كتابات سابقة بداعي الحرص على (الوحدة) التي فتك بها بعض (الكبار) من قبل وليس قلمي الذي يسعى لتشخيص الخلل اولا ثم محاولة وضع الحلول له لاني اعتقد ان محاولات ستر الداء وكتمانه تؤدي في النهاية الى استفحاله واستحالة علاجه!
بل كل ماتطرحه رائع ودقيق جدا وكأنك في قلب الحدث ، فبارك الله بك وبقلمك الولائي المتميز دائما اخ هشام حيدر .
والله كاني ارى ان من اهم اهداف مايجري ومايروج وينظر له هو سحق الائتلاف وتحجيمه وتهميشه
هذه المرة اطمأن لا المالكي ولاعلاوي ولا اي شخص يستطيع ذلك ، مع العرض ان الاعتماد ليس على وحدة الائتلاف والامور تسير بخير وروية والحمد لله ناصر المظلومين مخزي الظالمين والوصوليين .
اكرر شكري لك مرة اخرى اخ هشام.