حثيت أشقائي وأولادي ومن أعرفهم في أوربا وكندا وأرسلت إليهم فتوى الإمام السيستاني دامت أفاضاته المباركه
بضرورة المشاركه في الأنتخابات البرلمانيه وأفهمتهم بأن توجههم لصناديق الأقتراع يعني دحر المخططات البعثيه الوهابيه القذره
وأعلمني شقيقي المقيم في المانيا بأن أتباع علاوي يشترون الأصوات هناك وقد رفض عدد كبير من أبناء العراق الغيارى بيع ذمتهم ، بارك الله بهم وسدد خطاهم .
السيد الكشميري كان لهُ دور كبير في تثقيف العراقيين وحثهم على المشاركه الفعاله في الأنتخابات
البغدادي