العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الثقافي

المنتدى الثقافي المنتدى مخصص للكتاب والقصة والشعر والنثر

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية زكي الياسري
زكي الياسري
شاعر
رقم العضوية : 39574
الإنتساب : Aug 2009
المشاركات : 1,995
بمعدل : 0.35 يوميا

زكي الياسري غير متصل

 عرض البوم صور زكي الياسري

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : زكي الياسري المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 13-01-2010 الساعة : 02:31 AM


هكذا كان للبركة انتشار من الزمان الذي بارك الله فيه لعبد من عباده المخلصين ، و للشؤم انتشارمن الزمان الذي غضب فيه على عبيده الاشقياء.


عصمة خلفاء الله عن المعصية
ان لاعمال الناس آثارا خالدة في الدنيا و في الاخرة تتجسد لتخلد ناراوقودها الناس والحجارة ، او نعيما في جنات عدن ، وكل ذلكم الانتشار و تلكم الاثار يراها عباد الله المخلصون ويدركونها ، فتدفعهم الى الاجتهاد في اداء الاعمال الصالحة واجتناب الاعمال السيئة من الفحشاءو السوء و المنكر.
و تلكم الرؤية هي برهان الله الذي يؤتي الله من عباده من تزكى و آثر رضى الله على هوى النفس الامارة بالسوء ، و من ثم لا تصدر من عباده المخلصين معصية موبقة ، و مثلهم في ذلك مثل انسان بصير و آخر ضرير يسيران معا في طريق واحد كثيرة العثرات و المهاوي المردية ، يتجنبهاالبصير و ينبه صاحبه الضرير ليتجنبها ، او كمثل اءناس عطاشى امامهم ماء تتوق انفسهم الى شربه ليبردوا به حرارة عطشهم ، و فيهم طبيب معه مجهر نظر من خلاله الى الماء وابصر فيه انواعا من الجراثيم المهلكة ، و اخبر صحبه بلزوم تصفية الماء قبل الاستفادة منه.
هكذا مثل عباد الله المخلصين في رؤيتهم البرهان و تبصرهم بحقائق الاعمال و آثارها السيئة اوالحسنة ، فهم مع تلك الرؤية لقبح فعل المعصية و شناعتها في الدنيا و تجسده نارا محرقة خالدة في الاخرة ، لا يمكن ان يقدموا على العمل بها مختارين و غير مجبورين على تركها ، او ممنوعين من قبل الله من اتيانها.
و ما يوردون من شبهات حول عصمة الانبياء مستشهدين بايات متشابهة ، اخطاوا في تاويل بعضها و فسروا بعضها الاخر بروايات زائفة.
و لكي لا يطول البحث نكتفي بايراد امثلة من النوعين في ماياتي :

روايات مكذوبة على نبي الله داود و على خاتم الانبياء
ندرس من هذا النوع من الروايات التي وردت في خبر زواج داود بارملة اوريا ، و زواج خاتم الانبياء (ص) بمطلقة زيد كالاتي : زواج داود (ع) في القرآن الكريم : قال الله سبحانه في سورة ص : انا سخرنا الجبال معه ت ( اصبر على ما يقولون و اذكر عبدنا داود ذا الا يد انه اواب و شددنا ملكه و آتيناه الحكمة والطير محشورة كل له اوابيسبحن بالعشي و الا شراق اذ دخلوا على داود ففزع منهمو هل اتاك نباء الخصم اذ تسوروا المحرابوفصل الخطاب قالوا لاتخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق و لا تشطط و اهدنا الى سواء ان هذا اخي له تسع و تسعون نعجة و لي نعجة واحدة فقال اكفلنيها و عزني في الخطابالصراط قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك الى نعاجه وان كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض الاالذينت آمنوا و عملوا الصالحات و قليل ما هم و ظن داود انما فتناه فاستغفر ربه و خر راكعا واناب يا داود انا جعلناك خليفة في الا رض فاحكم بينفغفرنا له ذلك و ان له عندنا لزلفى و حسن مب الناس بالحق ... ) (1)
تاويل الايات في روايات مدرسة الخلفاء :
الروايات بمدرسة الخلفاء في تاويل آيات خبر حكم داود (ع) كثيرة ، و نحن نكتفي في ما ياتي بايراد ثلاثة نماذج منها باذنه تعالى : ا ـ رواية وهب بن منبه : روى الطبري في تاويل الاية عن وهب انه قال : لما اجتمعت بنو اسرائيل على داود ، انزل الله عليه الزبور ، وعلمه صنعة الحديد ، فالانه له ، و امرالجبال و الطير ان يسبحن معه اذا سبح ، و لم يعط الله ـ فيما يذكرون ـ احدا من خلقه مثـل صوته ، كان اذا قرا الزبور ـ فيما يذكرون ـ تدنو له الوحوش حتى ياخذ باعناقها ، و انها لمصيغة تسمع لصوته ، و ما صنعت الشياطين المزامير و البرابط و الصنوج الا على اصناف صوته ، و كان شديد الاجتهاد ، دائب العبادة ، فاقام في بني اسرائيل ، يحكم فيهم بامر الله نبيا مستخلفا ، و كان شديد الاجتهاد من الانبياء ، كثير البكاء ، ثم عرض من فتنة تلك المراة ما عرض له ، و كان له محراب يتوحد فيه لتلاوة الزبور و صلاته اذا صلى ، و كان اسفل منه جنينة لرجل من بني اسرائيل ، كان عند ذلك الرجل المراة التي اصاب داود فيها ما اصابه.
و انه حين دخل محرابه ذلك اليوم ، قال : لا يدخلن علي محرابي اليوم احد حتى الليل ، و لايشغلني شي ء عما خلوت له حتى اءمسي ، و دخل محرابه و نشر زبوره يقرؤه ، و في المحراب كوة تطلعه على تلك الجنينة ، فبينا هو جالس يقرا زبوره ، اذ اقبلت حمامة من ذهب حتى وقعت في الكوة ، فرفع راسه فرآها فاعجبته ، ثم ذكر ما كان قال : لا يشغله شي ء عما دخل له ، فنكس راسه ، و اقبل على زبوره ، فتصوبت الحمامة للبلاء و الاختبار من الكوة ، فوقعت بين يديه ، فتناولها بيده ، فاستاخرت غير بعيد ، فاتبعها ، فنهضت الى الكوة ، فتناولها في الكوة ، فتصوبت الى الجنينة ، فاتبعها بصره اين تقع ، فاذا المراة جالسة تغتسل ، بهيئة الله اعلم بها في الجمال و الحسن والخلق.
فيزعمون انها لما راته نقضت راسها فوارت به جسدها منه ، واختطفت قلبه ، و رجع الى زبوره ومجلسه ، و هي من شانه ، لا يفارق قلبه ذكرها ، و تمادى به البلاء ، حتى اغزى زوجها ، ثم امرصاحب جيشه ـ فيما يزعم اهل الكتاب ـ ان يقدم زوجها للمهالك ، حتى اصابه بعض ما اراد به من الهلاك ، و لداود تسع و تسعون امراة ، فلما اصيب زوجها خطبها داود ، فنكحها ، فبعث الله اليه وهو في محرابه ملكين يختصمان اليه ، مثلا يضربه له و لصاحبه ، فلم يرع داود الا بهما واقفين على راسه في محرابه ، فقال : ما ادخلكما علي ؟ قالا : لا تخف ، لم ندخل لباس و لا لريبة ( خصمان بغى بعضنا على بعض ) فجئناك لتقضي بيننا ( فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط و اهدناالى سواء الصراط ) اي : احملنا على الحق ، و لا تخالف بنا الى غيره ، قال الملك الذي يتكلم عن اوريا بن حنانيا زوج المراة : ( ان هذا اخي ) اءي : على ديني ( له تسع و تسعون نعجة و لي نعجة واحدة فقال اكفلنيها ) اءي : احملني عليها ، ثم ( عزني في الخطاب ) اءي : قهرني في الخطاب ، وكان اقوى مني هو و اعز ، فحاز نعجتي الى نعاجه ، و تركني لا شي ء لي.
فغضب داود ، فنظر الى خصمه الذي لم يتكلم ، فقال : لئن كان صدقني ما يقول ، لاضربن بين عينيك بالفاس ، ثم ارعوى داود ، فعرف انه هو الذي يراد بما صنع في امراة اوريا ، فوقع ساجداتائبا منيبا باكيا ، فسجد اربعين صباحا صائما لا ياكل فيها ولا يشرب ، حتى انبت دمعه الخضرتحت وجهه و حتى اندب السجود في لحم وجهه ، فتاب الله عليه و قبل منه.
و يزعمون انه قال : اي رب غفرت ما جنيت في شان المراة ، فكيف بدم القتيل المظلوم ؟ قيل له : يا داود ـ فيما زعم اهل الكتاب ـ اما ان ربك لم يظلمه بدمه و لكنه سيساله اياك فيعطيه ، فيضعه عنك ، فلما فرج عن داود ما كان فيه رسم خطيئته في كفه اليمنى : بطن راحته ، فما رفع الى فيه طعاما و لا شرابا قط الا بكى اذا رآها ، و ما قام خطيبا في الناس قط الا نشر راحته فاستقبل بهاالناس ليروا رسم خطيئته (2) .
ب ـ رواية الحسن البصري : روى الطبري و السيوطي في تفسير الاية عن الحسن البصري انه قال : ان داود جزا الدهر اربعة اجزاء : يوما لنسائه ، و يوما لعبادته ، و يوما لقضاء بني اسرائيل ، و يومالنبي اسرائيل ، يذاكرهم ويذاكرونه ، و يبكيهم و يبكونه ، فلما كان يوم بني اسرائيل قال : ذكروا ، فقالوا : هي ياتي على الانسان يوم لا يصيب فيه ذنبا؟ فاضمر داود في نفسه انه سيطيق ذلك ، فلماكان يوم عبادته ، اغلق ابوابه ، و امر ان لا يدخل عليه احد ، و اكب على التوراة ، فبينما هو يقرؤها ، فاذا حمامة من ذهب ، فيها من كل لون حسن ، قد وقعت بين يديه ، فاهوى اليها لياخذها ، قال : فطارت ، فوقعت غير بعيد من غير ان تؤيسه من نفسها ، قال : فما زال يتبعها حتى اشرف على امراة تغتسل ، فاعجبه خلقها و حسنها ، قال : فلما رات ظله في الارض ، جللت نفسها بشعرها ، فزاده ذلك ايضا اعجابا بها ، وكان قد بعث زوجها على بعض جيوشه ، فكتب اليه يسير الى مكان كذا و كذا ، مكان اذا سار اليه لم يرجع ، قال : ففعل ، فاءصيب ، فخطبها فتزوجها (3) .
ج ـ رواية يزيد الرقاشي عن انس بن مالك : اخرج الطبري و السيوطي بتفسير الاية بسندهما عن يزيد الرقاشي ما موجزه : عن يزيد الرقاشي عن انس بن مالك ، سمعه يقول : سمعت رسول الله (ص) يقول : ان داود (ع)حين نظر الى المراة قطع على بني اسرائيل و اوصى صاحب الجيش ، فقال : اذا حضر العدوتضرب فلانا بين يدي التابوت ، و كان التابوت في ذلك الزمان يستنصر به من قدم بين يدي التابوت لم يرجع حتى يقتل او ينهزم منه الجيش ، فقتل و تزوج المراة ، و نزل الملكان على داود(ع) ، فسجد فمكث اربعين ليلة ساجدا حتى نبت الزرع من دموعه على راسه ، فاكلت الارض جبينه و هو يقول في سجوده : رب زل داود زلة ابعد مما بين المشرق و المغرب ، رب ان لم ترحم ضعف داود وتغفر ذنوبه جعلت ذنبه حديثا في المخلوق من بعده.
فجاء جبرئيل (ع) من بعد.
ربعين ليلة فقال : يا داود ان الله قد غفر لك و قد عرفت ان الله عدل لايميل ، فكيف بفلان اذا جاء يوم القيامة فقال : يا رب دمي الذي عند داود؟ قال جبرئيل : ما سالت ربك عن ذلك فان شئت لافعلن ، فقال : نعم ، ففرح جبرئيل و سجد داود (ع) ، فمكث ما شاء الله ثم نزل فقال : قد سالت الله يا داود عن الذي ارسلتني فيه ، فقال : قل لداود ان الله يجمعكما يوم القيامة فيقول : هب لي دمك الذي عند داود ، فيقول : هو لك يا رب ، فيقول : فان لك في الجنة ما شئت وما اشتهيت عوضا ... (4) .
هكذا جاءت الروايات عن خبر نبي الله داود (ع) في التفاسير ، و في ما ياتي ندرس اسانيدها : دراسة اسانيد الروايات ا ـ وهب بن منبه : كان ابوه من ابناء الفرس الذين بعث بهم كسرى الى اليمن ، وفي ترجمته بطبقات ابن سعد ماموجزه : قال وهب : قرات اثنين و تسعين كتابا كلها اءنزلت من السماء ، اثنان و سبعون منها في الكنائس وفي ايدي الناس ، و عشرون لا يعلمها الا قليل.
و قال الدكتور جواد علي : يقال ان وهبا من اصل يهودي ، وكان يزعم انه يتقن اليونانية والسريانية و الحميرية و قراءة الكتابات القديمة.
و ذكر في كشف الظنون من تليفه قصص الانبياء (5) .
ب ـ الحسن البصري : ابو سعيد ، كان ابوه مولى زيد بن ثابت الانصاري ، ولد لسنتين بقيت من خلافة عمر ، و عاش ومات في البصرة 110 ه ، و كان غاية في الفصاحة و البلاغة ، مهابا عند الناس و سلطة الخلافة ، واماما لاتباع مدرسة الخلفاء بالبصرة (6) .
رايه : يظهر من روايات وردت بترجمته في طبقات ابن سعد انه كان يقول بالقدر و يناظر فيه ، ثم رجع عنه ، و انه كان لا يرى الخروج على السلطة الظالمة كسلطة الحجاج.
قيمة رواياته : في ترجمته بميزان العتدال (7) : كان الحسن كثير التدليس فاذا قال في حديث : عن فلان ضعف لحاجة ، و لا سيما عمن قيل انه لم يسمع منهم كابي هريرة ونحوه ، فعدوا ما كان له عن ابي هريرة في جملة المنقطع ، و الله اعلم.
اي : ان الحسن اذا قال في الحديث : عن فلان ضعفت روايته عن فلان لحاجته الى ذلك القول ، لا سيما في ما يرويه عمن لم يسمعهم ، مثل رواياته عن ابي هريرة و نحوها ممن روى عنهم في حين انه لم يشاهدهم.
و برتجمته بطبقات ابن سعد عن علي بن زيد انه قال : حدثـت الحسن بحديث فاذا هو يحدث به ، قال : قلت : يا ابا سعيد حدثتكم.
و روى ـ ايضا ـ انه قيل له : ارايت ما تفتي الناس اشياء سمعتها ام برايك ؟ فقال : لا و الله ما كل ما نفتي به سمعناه ، و لكن راينا خير لهم من رايهم لانفسهم (8) .
تخرج من مدرسته واصل بن عطاء ( : 131ه ) مؤسس مذهب الاعتزال ، و ابن ابي العوجاء احدمشاهير الزنادقة.
قيل له : تركت مذهب صاحبك و دخلت في ما لا اصل له ولا حقيقة طورا بالقدر وطورا بالجبر ، فما اعلمه اعتقد مذهبا فدام عليه.
قتله على الزندقة والي الكوفة 155 ه ، قال عند قتله : لئن قتلتموني لقد وضعت اربعة آلاف حديث اءحرم فيه ما اءحل الله ، واءحلل فيه ما حرم الله ، فطرتكم يوم صومكم و صومتكم يوم فطركم (9) .
ج ـ يزيد بن ابان الرقاشي : المحدث القاص البصري و الزاهد البكاء من غير دراية و فقه.
في ترجمته في تهذيب الكمال للمزي و تهذيب التهذيب لابن حجر ما موجزه (10) :
ا ـ عن زهده : جوع نفسه و عطشها ، ذبل جسمه و نهك بدنه و تغير لونه ، كان يبكي و يبكي جلساءه و يقول ـ مثلا ـ : تعالوا نبكي على الماء البارد يوم الظما ، و يقول : على الماء البارد السلام بالنهار ، قال : وفعل ما لم يقله رسول الله و لم يفعله ، و قال الله سبحانه : ( قل من حرم زينة الله التي اخرج لعباده و الطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا ).
ب ـ عن رايه : كان ضعيفا قدريا (11) .
ج ـ عن قيمة رواياته : رووا عن شعبة انه قال : لان اقطع الطريق احب الي من ان اروي ، و قال : لان ازني احب الي من ان اروي عنه.
و قالوا في حديثه : منكر الحديث ، متروك الحديث ، لا يكتب حديثه و قال ابو حاتم : كان واعظا بكاء كثير الرواية عن انس بما فيه نظر ، و في حديثه ضعف.
و في تهذيب التهذيب : قال ابن حبان : كان من خيار عباد الله من البكائين بالليل ، لكنه غفل عن حفظ الحديث شغلا بالعبادة حتى كان يقلب كلام الحسن فيجعله عن انس عن النبي (ص) ، فلاتحل الرواية عنه الا على جهة التعجب.
وفاته : توفي يزيد بن ابان قبل العشرين و مائة هجرية (12) .

1 ـ الايات 26 ـ 17.
2 ـ تفسير الطبري 23 : 96 ـ 95 ط.دار المعرفة , بيروت .
3 ـ تفسير الطبري 23 : 96 ط.دار المعرفة , بيروت ,و السيوطي 5 : 148 و اللفظ للاول .
4 ـ بتفسير الاية في تفسير الطبري 23 : 96 ط.دار المعرفة , بيروت , والسيوطي
5 ـ طبقات ابن سعد 5 : 395 ط.اوربا , و كشف الظنون : 1328 , و تاريخ العرب قبل الاسلام
6 ـ ترجمته في وفيات الاعيان لابن خلكان 1 : 354 ط.الاولى , وطبقات ابن سعد 7 : 1/120
7 ـ 1 : 427 رقم الترجمة 1968.
8 ـ الحديثان بطبقات ابن سعد 8 : 120 ط.اوربا 7 : 1/120.
9 ـ ترجمة واصل بن عطاء في وفيات الاعيان لابن خلكان , و ترجمة ابن ابي العوجاء في بحث
10 ـ راجع ترجمته بتهذيب الكمال للمزي مخطوطة المكتبة الظاهرية مصورة المجمع العلمي
11 ـ طبقات ابن سعد 7 : ق2/13 ط.اوروبا.

12 ـ راجع ترجمته في تهذيب التهذيب 11 : 311 ـ 309




من مواضيع : زكي الياسري 0 كليب واحسيناه / لطمية للاربعين 1434 حصرياً على قناة انا شيعي
0 ذكرى من الحسين / الرادود السيد حيدر الكيشوان
0 ثورة الحب الصادقة .. لطمية فصيحة للاربعين
0 وصي المرتضى / لطمية فصيحة للامام الحسن المجتبى عليه السلام
0 بصوت الرادود الحاج حسن الحواج / قصيدة العليلة فاطمة ع 1434
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
كتاب « عصمة الأنبياء والرسل تأليف السيد مرتضى العسكري



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 01:37 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية