| 
	 | 
		
				
				
				عضو متواجد 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 24054
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 78
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.01 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى الثقافي
 
الرد على قصيدة القرني 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 22-12-2009 الساعة : 09:51 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
نظم عائض القرني شعرا بعنوان (نحن فداء لهم) قال فيه   
  
دع عنـكَ لومـي يا حسود وأبعـدِ ** فأنـَا على نـهـج النَّبيّ محمــدِ  
قضّيتُ في عـلـمِ الرسولِ شبيبتي ** ونهلـتُ بالتعليـمِ أعـذبَ مـوردِ  
تـابعتُ أصحابَ الحديـثِ كأحمـدٍ ** وكمالكٍ ومسـدد بـن مسـرهـدِ  
وبرئتُ من أهـلِ الضلالِ وحزبهم ** أو رأي زنديـقٍ وآخـر ملـحـدِ  
ونبـذتُ رأي الجهم نبـذَ مسـافرٍ ** لحـذائه والجعــدِ عصبة معبـدِ  
لا للخـوارجِ لستُ مـن أتباعهـم ** هل أرتضي نهـج الغوي المفسـدِ  
فولاة أمـرِ المسلميـنَ نطيعـهـم ** نأبى الخروجَ على الإمامِ المهتـدي  
والمرجؤون نفضـتُ كفـي منهمو ** والصـقر لا يأوي لبيت الهـدهـدِ  
والـرفضُ أخلعهُ وأخلـعُ أهـلـه ** هـم أغضبوا بالسبِ كـل موحـدِ  
كلا ولا أرضى التصوفَ مشربــاً ** تبـاً لهـم مـن فـرقةٍ لـم تهتـدِ  
كتـبُ ابن تيمية حسـوتُ علومها ** ونسختُهـا في القلبِ فعـل الأمجدِ  
ومع المجـددِ قـد ركبـتُ مطيتي ** مـن نجدِ أشرقَ مثل نورِ الفرقـدِ  
لا تسمعـنَّ لحاسـدي في قــوله ** والله ما صـدقوا أيصدقُ حسـدي؟  
والله لـو كرِهتْ يـدي أســلافنا ** لقطعتها ولقُلـتُ سُحـقاً يا يــدي  
أو أن قلبــي لا يُحـبُ محمــداً ** أحرقتـهُ بالنَّـار لـم أتــــردّدِ  
فأنا مـع الأسلاف أقفـو نهجـهـم ** وعلى الكتـاب عَقِيـدتي وتَعبـدي  
فعلى الرسولِ وآلـه وصحابـــه ** مني السـلام بكل حـب مسعــدِ  
هـم صفوة الأقوام فاعرف قدرهـم ** وعلى هـداهـم يا مـوفق فاهتـدِ  
واحفظ وصية أحمد في صحبــه ** واقطـع لأجلهم لسـان المفســدِ  
عرضي لعرضهموا الفداء وإنهــم ** أزكى وأطـهر من غمام أبـــردِ  
فالله زكاهـم وشرّف قـدرهـــم ** وأحلهـم بالديـن أعـلى مقعــدِ  
شهدوا نزول الوحي بل كانوا لــه ** نعم الحمـاة من البغـيض الملحـدِ  
بذلوا النفوس وأرخصوا أمـوالهـم ** في نصـرة الإسـلام دون تـرددِ  
ما سبـهم إلا حقيـرٌ تـافــــهٌ ** نـذلٌ يشـوههم بحقـدٍ أســـودِ  
لغبـارُ أقدام الصحابة في ** أغلى وأعلى من جبـين الأبعــدِ  
ما نال أصحابَ الرسول سوى امرء ** تمـت خسارتـه لسـوء المقصـدِ  
هـم كالعيـون ومسـها إتلافـهـا ** إيـاك أن تدمـي العيـون بمـرودِ  
من غيرهم شـهد المشاهد كلهــا ** بـل من يشابهـهم بحُـسن تعبـدِ  
ويـلٌ لمن كان الصحابة خصمـَه ** والحاكـمُ الجبـارُ يـوم الموعـدِ 
كل الصحابة عادلون وليس فــي ** أعراضهم ثـلبٌ لكـل معـربــدِ  
أنسيـت قـد رضي الإله عليـهـم ** في تـوبةٍ وعلى الشهادة فاشهــدِ  
فإذا سمعت بأن مخـذولاً غـــدا ** في ثلبـهم فاقطع نياط المعتــدي  
مفـتاح سبـهم الموفـق خالنــا ** أزجي التحـايا للحليــمِ الأرشـدِ  
أعني معاويـة الجليـلَ وحسبـُـه ** إذ كـان كاتبَ وحينا ثبـتَ اليــدِ  
مـا اختـاره المختـار إلا أنــه ** حَبـرٌ أميـن في صراطٍ مهتــدِ  
ودعا له خيـر الأنـام وبوركـت ** أيـامـه في مُـلك عـدلٍ أرغـدِ  
حتى تقيُ الديـن قـال: دُعا النبـي ** لا أشبـع الرحمـن بطـن الأبعـدِ  
هو من مناقبه وخيـرُ خصالـــه ** فأضف إلى تلك المنـاقب واعـددِ  
ولِعمـرو داهيـة الـدواهي حبُنـا ** مهما جـرى حاز الرضى بتـفردِ  
أنعم بفاتـح مصـر مـن قـوادنا ** لله درك مــن هـمـامٍ أوحــدِ  
لـو كـان في إيـمانه شـك لمـا ** ولاه خيـر الخـلق جيـش المسجدِ  
صلى بأصحاب الرسول ولم يكـن ** حـاشاه من أهـل النفاق بمشهــدِ  
لكـنّ مبغضـهم يحـاول ثلبـهـم ** بـتربصٍ وتـحرشٍ وتـرصــدِ  
هو كالذبـاب على الجراح وهمـّه ** وضع الأذى فعل الحقـود الأنـكدِ  
حـبُ الصحابة واجبٌ في ديننــا ** هم خير قرنٍ في الزمان الأحمــدِ  
ونكـفُ عـن أخطائـهم ونعدهـا ** أجراً لمجتـهدٍ أتى في المسنـــدِ  
ونصونـهم من حاقـدٍ ونحـوطهم ** بثـنائنا في كـل جمـع أحشــدِ  
قد جاء في نص الحـديث مصحّحاً ** الله في صحبي وصية أحمــــدِ  
فبحبـهم حـب الرسـول محقـق ** فاحـذر تنقصهم وعنه فأبعــــدِ  
هـم أعمـق الأقـوام علماً نافعـاً ** وأقلـهـم في كلفـة وتشــــددِ  
وأبـرهم سعيـاً وأعظمـهم هـدىً ** وأجلهـم قـدراً بأمسٍ أو غـــدِ  
وأسدهـم رأيـاً وأفضلهـم تقــىً ** طـول المدى من منتهٍ أو مبتـديِ  
قـول ابن مسعـود الصحابي ثابتٌ ** في فضلهم وإذا رويت فأسنـــدِ  
وعلامـة السنّي كثـرة ذكـرهـم ** بالفضل إنّ الفضل تاجُ مســـوّد  
ثـم الـدعاءُ لهـم وبثُ علومهـم ** وسلـوكُ منهجهم برغم الحســّدِ  
وبـراءةٌ من مبغضيهـم دائـمــاً ** والكـره للضلاّل والرأي الــرديِ  
ووجـوبُ نصرتهم على أعـدائهم ** من رافـضٍ أو نـاصبٍ أو ملحـدِ  
يا لائمي في حـب صحبِ محمـدٍ ** تبت يـداك وخبـتَ يوم الموعـدِ  
نحـن الفـداء لهم وليت فـداؤنـا ** أعداءهـم خيـرٌ بشـرٍ نفتــدي  
طهّـر لسانـك من تنقصهــم ولا ** تسمـع لنـذلٍ للغـواة مقـلـــّدِ  
واذهب مـع الأسلاف في توقيرهم ** لصحابةٍ والـزم هداهـم تسعــدِ  
واركب سفينة نوح تنجُ من الـردى ** فالسنة الغراء حصنُ مـوحـــدِ  
هو مذهب الأخيار كابن مسيــّبٍ ** وكمـالـكٍ والشـافعيّ وأحمــدِ    
  
  
  
  
  
  
قصيدة الجمري التي ترد على القرني   
بعنوان   
  
  
 
 
 
 
 
 
 
 
 
قصيدة الجمري لم تكتمل بعد 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |