كم تتوهُ المسافات من تحتِ أقدامنا.. فنعاودُ البحثَ عنه .. كلما أشتدت علينا نوائبها.. وعاثت بنا رزاياها .. وشجَ الرأسُ منا حجرها المثقلُ بــ ألألم .. نعاودُ المسير اليه .. ليس سواه يضمدُ الجراح ..
أخي عاشق ألأمام الكاظم .. للهِ درُكَ من نازفٍ للجراح .. كم آلمني ما كتبت .. لتدم نبضاتكَ تحملُ الأمل لعل القادم أفضل تقبل مروري المنكسر