[غصون الحياة]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وعجل فرجهم

اما بالنسبه لموضوعي هو :
( الواقع الذي نعيشه و الخياآآآل أحلامنا )

خاله وفاء لديك الحريقة في اختيار
الموضوع و طريقة طرحة
مع أني أيضاً أفضل أن يكون بالفصحى


أختي الكريمة زينب
شكراً جزيلاً لتفاعلك
و تواصلك مع الفكرة



الأخت العزيزة نور

يسرني متابعتك وتشجيعط للفكرة

موفقين لكل خير
و لا تطيلي علينا الانتظار
و ننتظر البقيه ..

[آمالٌ بددتها السنونْ]

احترت ماذا اكتب ... وكيف ابداء ؟؟؟!!
المشكلة تكمن في أني لم اتعود أن اعبر عما يجول في خاطري
باللغة العربية الفصحى كما طلب مني . فأنا عندما امسك قلمي ودفتري الخاص اسطر مشاعري بالغة اخرى " الأنجليزية " ولا
اجد صعوبة بتاتا في ايجاد الكلمات المناسبة .
لذلك سأعتبر هذه التجربة تحدا " اقصد الكتابة باللغة العربية الفصحى " وسأخوض هذه التجرب بكل سرور .....
الموضوع الذي سأناقشه معكم والذي اقترحته الأخت العزيزة زينب هو القرار.. الأنسان حينما يصل الى سن البلوغ والرشد
يبدأ بتخاذ قراراته بنفسه . هذه القرارات أما ان تكون صائبة أو
خاطئة, وفي كلا الحالتين ومهما بلغ صغر حجم هذه القرار أو كبر
لابد من أن يحدث تغيرا في مجرى حياته, وقد يتسبب في قلب حياته رأسا على عقب..
كالقرار الذي اتخذته منذ سنتين تقريبا... وفاء العاقلة الرزينة قررت خوض تجربة الحب. صوت العقل كان يصرخ بها ويحذرها من أن ماتفعله غير صائب وتجربة لن ولن تكون عواقبها حميده.. ليس لأن من تحب وتهوى وتعشق بكل جوارحها
شاب فاسد والعياذ بالله لاااا.... حبهما بكل بساطة مستحيل... بالرغم من ذلك اصرت وتشبثت بهذه الحب وتجاهلت صوت العقل. ربما لأنها ارادت أن تثبت لنفسها " ماراح اكتب وللعالم لأن اخر همي الناس :rolleyes: " ...... نكمل .... أن ماكانت تقرأه في الروايات والقصص التي طالما قرأتها وعشقتها يمكن أن يحدث في الواقع ولكن هيهات القدر وماهو مكتوب فيه لا مفر منه .
حدث ماهو محتوم وافترق الحبيبان ولم يبقى من التجربة سوا الذكريات... ذكريات لن تمحيها السنين أو الدموع ....... اختي العزيزة زينب طرحت هذه التساؤل الذي سأكتبه بشكل مختصر
- اذا صادفك موقف في حياتك وتطلب منك اتخاذ قرار حاسم....... الخ ..... ان كل من حولك يرون ان هذه القرار غير صائب ما أنت فاعلة ؟؟؟
هذه جوابي .... لنفرض أن القصة انتهت على خير والشاب تقدم لخطبتي . انا طبعا جوابي سيكون بالموافقه ولكن عائلتي 100%
سيكون جوابهم الرفض... زينب تقول : ما أنت فاعلة يا وفاء ؟؟!
بكل بساطه سأخذ حقبيتي وأرحل مع من احب
- وفاء ابوكي ... امك ... اخوانك تبعيهم ؟؟!!!
ههههههههههههه لا طبعا المسألة مو مسألة بيع وشرا لكن انا كلي ثقه من أن المياه راح ترجع لمجاريها في يوم من الأيام ودم مايصير ماي هذه ألي تعلمته من الحياة.... وبعدين في احد يقدر يظل زعلان من وفاء


باب النقاش مفتوح سواء فيما كتبت أو في موضوع اتخاذ القرار

...............