· قضى صدام على المؤسسة الدينية عن طريق إيجاد بديل مزيف والتصفية الجسدية.
· تمييع القضية نوع من أنواع محاربتها.
· الذين يشتغلون بصغائر الأمور يصبحون عاجزين عن كبارها.
· القيام بما يجدر عمله وليس بما يمكن عمله وإن كان غير جدير.
· استيعاب الوضع الشعبي الذي يتميز بعاطفة شديدة.
· الأول يبلغ في الإنترنت والثاني في الغرف المغلقة.
· قد تأمرك الحكمة بالمسالمة وليس الضعف.
· قراءة المستقبل؛ إن تمكنت.
· تكون حالة الزعيم متناسبة مع الوضع.
· الأمل بالمستقبل الأفضل.
· الرئيس (مدير) وليس (عاملا). وللاستثناءات أحكامها؛ شريطة أن لا تخرج عن حد (الضرورات تبيح المحظورات).
· الرجل لا يستخدم الأقوياء؛ لأنه لا يتمكن من إدارتهم، ولا نظام يديره ويديرهم باستقلال.
· القوة والمحبوبية.
· السلبيات مقبولة في إطار الإسلام.
· تنفيذ الأفكار الجديدة بعد ترجمتها إلى خصوصيات الأمة والشعب المعين.
· تحويل المعارضة غير الشرعية إلى المعارضة الشرعية ثم تحويل المعارضة الشرعية إلى الاشتراك في الحكم.
· لا تقف خارج الساحة بل انزل إليها وادفع الثمن.
· الأمر الناجح هو الذي يتناغم مع الفطرة: الدين والشعر...
· تشجيع المبدع ومعرفته بأنهم ينتظرون منه الإبداع؛ يصنعان المعجزات.
· إرساء مؤسسة خيرية ثم الاتصال بمؤسسات العالم عبرها.
· أبوبكر وعمر وعثمان وعائشة أول من قتل الصحابة، وعائشة أول من قالت في حق أم المؤمنين أم حبيبة (بنت العاهرة).
· الجدية والالتزام في العمل.
· رحابة التفكير، هم العمل...
· يتبني هموم التعساء.
· إعداد الرأي العام للقيام بالقضايا الإنسانية.
· الأول يفتعل الدور والثاني يلبي نداء الضمير.
· المسئولية تدور مدار القدرة سعة وضيقا.
· (الفن للفن) عبث على أحسن الفروض.
· ينبغي أن يكون في كل مؤسسة قسم للتخطيط.
· كتب التراجم كتب تربية وتعليم، والكذب... فيها يعني الخيانة في التربية والتعليم.
· العمل يعني الدخول في ميدان الحرب، والدخول في ميدان الحرب يستدعي: الإعداد من جميع النواحي، وتحمل المشكلات، وحل المشكلات.
· تعيين الخطوط الأساسية ثم التخطيط للأمور على ضوئها: الاقتصاد في المصرف ثم التخطيط للسفرة المعينة...
· التبليغ والمساعدة توأمان.
· كفالة الفقراء العاجزين عن العمل.
· ما تطلبه المرجعية من المؤمنين والمؤمنات: بذل الأموال، إرسال أبنائهم إلى الحوزة، تأسيس الجمعيات الخيرية...
· ينبغي أن تتنوع الأمور التبليغية حسب تنوع المستويات الفكرية: المنبر والكتاب والمحاضرة والحوار...
· مشاكل مخيم الإمام الحسين عليه السلام: السفر والغربة والمخيم وليس الدار والخوف من العدو والجوع والعطش والقلق من أجل النساء والقلق من أجل الأطفال...
· الحضارة الصناعية لا توقف الأيدي العاملة بل تغير نوع عملها: من الفلاحة إلى التضميد، من الفلاحة إلى التمريض، من الفلاحة إلى الكناسة، من الفلاحة إلى الخياطة...
· المفكر رجل التخطيط والحاكم رجل التنفيذ، فإذا تعاونا تحقق مشروع إدارة الشعب. والشعب – كالطفل – يحتاج إلى جهاز إداري دون خطاب عقلي: الشيء والبديل والثواب والعقاب...
· كان الخطيب القديم عالما بالعلوم الحوزوية وبالعلوم المنبرية معا بخلاف الخطيب الجديد، مع تقدير واحترام الخطيب القديم والخطيب الجديد معا.
· الاهتمام بأبناء الجاليات الإسلامية في البلاد الأجنبية: لأنهم يملكون ما لا يملكه سواهم، ولأنهم يحتاجون إلى ما لا يحتاج إليه سواهم.
· المتنافسون يظلون متنافسين حتى يأخذ أحدهم زمام المبادرة، وعند ذلك ينقلب المتنافسون الآخرون إلى مسحوقين بنحو من الأنحاء.
· سياسة ضبط النفس تسخر من قانون الردع النووي.
· العويل على مصير الميت أحق من العويل على موته.
· صنع البدائل مسبقا.
· ثقافة العمل.
· أخلاقيات العمل.
· تمضي الحياة بسرعة؛ فالأسرع منها متفوق، والموازي لها ناجح، والمتأخر فاشل.
· لا تطلب الموت من الله تعالى بل طول العمر والسلامة، وابحث عن أسباب طول العمر والسلامة، لأن العمل الصالح ينقطع بالموت.
· هناك (اتحاد) بين العرفاء والأخباريين و(افتراق) بين العرفاء والشيخيين: والافتراق حسن جميل لأنه بين ضالين مضلين وهو من باب اللهم اجعل بأسهم بينهم، والاتحاد قبيح ذميم لأنه استغلال للحق من قبل الباطل وهو من باب الاتحاد بين المشركين واليهود في صدر الإسلام.
· التمسك بالخير الذي تعرفه يسبب النجاة بنص الآية الكريمة ((والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا)). وفي طليعة أسباب النجاة أن الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف ونحن معه قد يتصل بك من دون أن تطلب اتصاله وحتى من دون أن تفكر في ذلك.